[center]شجرة
أسرة الرسول صلي الله عليه وآله وسلموصلي اللهم وسلم وزد وبارك
لك التحية أستاذ أبوالنصيريابو النصيــرى كتب:عزيزى ابو سامر لك التحيه والتجله
مارية القبطية هي جارية أهداها ملك مصر إلى رسول الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صلى الله عليه وسلم،
مع أختها واسمهة سرين وعند وصولها إلى النبي أعلنت إسلامها وتزوجها النبي
وأنجبت طفل اسمه إبراهيم ومات وهو صغير. توفيت سنة 12 أو 16 هـ.
لك التحية الأستاذ يونسيونس عبدالباقي ودالمنسي كتب: الأخ ابوسامر تحياتي بكثرة لك ايها العزيز الغالي ،
ليس لدي مصادر على إجابة سؤالك ، ولكن الذي أعرفه أن جداتنا مملوكات (وجدتي أنا لأمي من الهوسة) وأنا ولله فخور بها
لأنها أعطتنا صفات وراثية نحسد عليها (مهما نكبر لايظهر فيناالكير وفي عمر الستين لايشيب شعر رأسنا) ...
المعلوم لدينا وبالسماع من أهلنا ( أن الأمة إذا تسراها سيدها) تصبح (حرة)شأنها شأن زوجاته الأخريات وأولادها مثل أخوانهم الآخرين ،، وبالتالي لاتباع ، ولا تهدى ، ولا تكون (أمة) في هذه الحال ... لأنها أم الرجال والبنات (فهل يرضى حر أن تباع أمه أو أخته؟؟؟؟) ..... وبالنسبة لنظام الرٍّق كان سائدا قبل الإسلام ،، وعندما جاء الإسلام (لم يبحه ولم يحرمه) فترك بعض العادات التي كانت موجودة ، ومن ضمنها الرقيق ، ,,, ثم إن هذه الفعلة (المشينة) زاولها الأمريكان وبصورة (بشعة) ، ثم إن الأفارقة (الأقوياء) مثل (الزغاوة)صاروا تجار رقيق ، يبيعون (الأفارقة الضعفاء) للأمريكان ،،،
وعندئذ استقل هذه (التجارة) المربحة(الجعليون)في السودان وعلى
رأسهم(الزبير ودرحمة) .... مع العلم أن الإسلام لم يقل بهذا !!!! (فقط سبايا الحرب) ... أرجع إلى كتاب (الجذور)لمؤلفه
(أليكس هيك) لتعرف أن (الشعب المتمدن)الأمريكان كيف كانوا يصطادون سكان غرب افريقيا مثل (الغزلان) ويبيعونهم كما تباع الدواب ،،، هل الأمريكان كانوا في ذاك الوقت يعتنقون الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(يونس)