الحسن بن هاني (أبونواس) كان له حرية التجوال في ( شرفات) قصر هارون
الرشيد ،، وكان للرشيد جارية من( محظياته) إسمها (عاتكة) ،،
أبو نواس (بي قلة أدبو وسقالتو) داير يتكلم معاها (الكلام إياهو) ،،،، وعاتكة قامت
عليهو (بلسانها) سلختو بطنو وضهرو ،،،، وبقى دافن ليها الحكاية دي ،،،،،،،
الرشيد أهدى (عقد من الزمرد) لعاتكة ،،، والبت لبست العقد ،، (وكان روعة) ....
أبونواس كتب بيت شعر على باب غرفة عاتكة (فيه هجاء) :
ضاع شعري على بابها ******* كما ضاع عقدُ على جيد عاتكة
عاتكة طبعا زعلت لما (قرأت بيت الشعر) ،،، وذهبت إلى الرشيد تبكي وتشكي
(صاحبنا أبونواس) ،،، ولكن أبونواس سارع إلى الباب ومسح (ذيل العين حتى
صارت همزة (ء) ،،،، وقرأ الرشيد البيت التالي :
ضاء شعري على بابها ******* كما ضاء عقدُ على جيد عاتكة
ولما قرأته عاتكة قالت :
((هذا بيت شعر أُعميت عيناهُ فأبصَر))
ملاحظة : (عمدت إلى اللغة العامية عن قصد) ،، من أجل التغيير ،،،
(يونس)
الرشيد ،، وكان للرشيد جارية من( محظياته) إسمها (عاتكة) ،،
أبو نواس (بي قلة أدبو وسقالتو) داير يتكلم معاها (الكلام إياهو) ،،،، وعاتكة قامت
عليهو (بلسانها) سلختو بطنو وضهرو ،،،، وبقى دافن ليها الحكاية دي ،،،،،،،
الرشيد أهدى (عقد من الزمرد) لعاتكة ،،، والبت لبست العقد ،، (وكان روعة) ....
أبونواس كتب بيت شعر على باب غرفة عاتكة (فيه هجاء) :
ضاع شعري على بابها ******* كما ضاع عقدُ على جيد عاتكة
عاتكة طبعا زعلت لما (قرأت بيت الشعر) ،،، وذهبت إلى الرشيد تبكي وتشكي
(صاحبنا أبونواس) ،،، ولكن أبونواس سارع إلى الباب ومسح (ذيل العين حتى
صارت همزة (ء) ،،،، وقرأ الرشيد البيت التالي :
ضاء شعري على بابها ******* كما ضاء عقدُ على جيد عاتكة
ولما قرأته عاتكة قالت :
((هذا بيت شعر أُعميت عيناهُ فأبصَر))
ملاحظة : (عمدت إلى اللغة العامية عن قصد) ،، من أجل التغيير ،،،
(يونس)