النظم الشيوعية وكبت الحريات
الدارس لتاريخ روسيا ، بعد سقوط القيصر(نيقولا)
وقيام الثورة البلشفية ، وتسلط :لينين وستالين ،على
الحكم ،، يرى الإنعدام الكامل للحريات ،،، إذ لاحرية
تعبير ،، ولاطرح رأي ،، ولافكرة ،، بل الهيمنة كلها
للحزب الواحد ،، وصارت روسيا (بلد اللاحريات)،،
وهنا ظهرت الولايات المتحدة بأنها (بلد الحريات)
إنتزعت الحكومة الشيوعية ، كل الأراضي الزراعية
من أصحابها ،، وجعلتها (ملكاً مشاعاً) لتطبيق النظرية
الماركسية ، بحذافيرها حسب (كتاب رأس المال)،،،
الذي وضع فيه كارل ماركس نظريته العمياء ،، لمصلحة
يهود العالم ،،، ثم الإغتيالات والتصفيات الجسدية ،،والإعدامات
التي مارسها الشيوعيون (دونما رحمة) ، في سيبيريا ،،
إذاً الحكم الشيوعي ، وبحسب ما قرأنا في تأريخ روسيا ،،
ليس فيه حرية ،، بل ألأنظمة الرأسمالية كانت أكثر حرية ،،
وهذا القمع وكتمان الحرية ،،، دفع دول أوروبا الشرقية ،،
في ختام الأمر ، أن تكفر بأنظمتها ،، وليس أدل على ذلك
غير سقوط (جدار برلين) ،الذي أسقط بسقوطه النظم الشيوعية
كلها في أوروبا الشرقية ،،، وأرادوا التحرر،، والإنطلاق ،،
من الكبت الذي عاشوه ،، إبان الحكم الشيوعي .
[flash][/flash]الدارس لتاريخ روسيا ، بعد سقوط القيصر(نيقولا)
وقيام الثورة البلشفية ، وتسلط :لينين وستالين ،على
الحكم ،، يرى الإنعدام الكامل للحريات ،،، إذ لاحرية
تعبير ،، ولاطرح رأي ،، ولافكرة ،، بل الهيمنة كلها
للحزب الواحد ،، وصارت روسيا (بلد اللاحريات)،،
وهنا ظهرت الولايات المتحدة بأنها (بلد الحريات)
إنتزعت الحكومة الشيوعية ، كل الأراضي الزراعية
من أصحابها ،، وجعلتها (ملكاً مشاعاً) لتطبيق النظرية
الماركسية ، بحذافيرها حسب (كتاب رأس المال)،،،
الذي وضع فيه كارل ماركس نظريته العمياء ،، لمصلحة
يهود العالم ،،، ثم الإغتيالات والتصفيات الجسدية ،،والإعدامات
التي مارسها الشيوعيون (دونما رحمة) ، في سيبيريا ،،
إذاً الحكم الشيوعي ، وبحسب ما قرأنا في تأريخ روسيا ،،
ليس فيه حرية ،، بل ألأنظمة الرأسمالية كانت أكثر حرية ،،
وهذا القمع وكتمان الحرية ،،، دفع دول أوروبا الشرقية ،،
في ختام الأمر ، أن تكفر بأنظمتها ،، وليس أدل على ذلك
غير سقوط (جدار برلين) ،الذي أسقط بسقوطه النظم الشيوعية
كلها في أوروبا الشرقية ،،، وأرادوا التحرر،، والإنطلاق ،،
من الكبت الذي عاشوه ،، إبان الحكم الشيوعي .